اسرار وخفايا الكاظمي ،،من الذي قتل المتظاهرين وكيف , لماذا لم يحاسب اي شخص؟؟ بالصوت صحفي كردي صهيوني يتحدث عن اغتيال المهندس بالتعاون مع الكاظمي ،،مما الاشك فيه ان الكازمي شخص ماكر استطاع اختراق المعارضه العراقيه ابان معارضه صدام وهو احد عناصر المخابرات العراقيه التي تم ارسالها الى ايران تحت بند التبعيه الايرانيه ،،تحدثت المواقع البعثيه قبل ان يستلم الكاظمي موقع رئاسه الوزراء ،،النص من المواقع البعثيه،،،،(((“العميل المزدوج مصطفى الكاظمي (مصطفى عبد اللطيف مشتت) ، ومن جماعة FIF وتعني Free Iraqi Force والتي أسستها المخابرات المركزية الامريكية مع العميل النافق احمد الجلبي.
تم تهجيره مع عائلته من الكرد الفيلية من الكاظمية لأنه تربّى معهم و بصلة الجيرة هُجّروا إلى إيران في 1981، وهاجر للسويد في 1988. كان تواصله مع الأكراد الفيلية في السويد بسبب كثرتهم حينها ومع الحزب الشيوعي والأحزاب الإيرانية مثل المجلس والدعوة (يعني متسلق رخيص) و حصل على الجنسية السويدية. وإنتقل الى لندن بعد 1995 بعد دعم كلينتون لمشروع دعم المعارضة العراقية وعرّابها احمد الجلبي واشتغل معه في الإعلام (اي جمع الشخصيات الضعيفة لأجل المال الأمريكي). لم يكن إعلامي متخصص او محترف، ورافق احمد الجلبي على الدبابة الأمريكية في 2003 وأصبح فيما بعد مع سيده عميل مزدوج إيراني أمريكي. ومن بعد تسلّق سلم السلطة مع حزب الدعوة وحصوله على منصب رئيس المخابرات العراقية وكالة في أيام العبادي، وثُبّت كرئيس أيام ابو العدس، وسَلّم ملفات خطيرة حول المخابرات العراقية لسليماني. لديه أخت في السويد اسمها يسرى مشتت، وهو على خلاف اجتماعي معها، وأخ دكتور مهندس فاشل اسمه صباح عبد اللطيف مشتت، معيّن حاليا مستشار بدرجة وزير))).انتهى النص البعثي ؟؟ كيف عمل الكاظمي في تحريك التظاهرات النص ،،أولا- رغم ان الرئيس برهم صالح سبق أن طرح اسم الكاظمي وتم رفضه، إلا أن اسمه هذه المرة تم طرحه من قبل تحالف سائرون.
ثانيا- لم تكن جميع الكتل الشيعية، خاصة الفتح، راضية عن ترشيح الكاظمي، لكن السيد عادل عبد المهدي لعب دورا رئيسيا في تزكيته، وهو من بذل جهدا في أقناع المترددين بترشيحه.
ثالثا- يرتبط الكاظمي بعلاقات متميزة جدا مع (طحنون بن زايد) مستشار الأمن الوطني الإماراتي، ومسؤول الاستخبارات الخارجية، وهو المسؤول عن الدعم المادي الأول للتظاهرات في العراق.. وهو ما اعتبرته بعض القوى الشيعية فرصة لاحتواء التظاهرات. وبالفعل رحبت الإمارات رسميا بترشيحه، وتعهدت بوقف التدفق المالي الهائل لتمويل الفوضى بالعراق. لذلك لم يسمع تعليقا واحدا للساحات حول الكاظمي.
رابعا- يرتبط الكاظمي بعلاقات جيدة مع واشنطن وطهران، وكلا القطبين بدءا مؤخرا بتسوية خارطة نفوذهما في العراق وفق رؤية جديدة تم التفاهم عليها بمفاوضات لعبت بغداد دورا اساسيا فيها.. وعليه كلاهما يرى بالكاظمي عصا توازن تخدم مصالحهما، ومثلما حثت طهران حلفائها، فإن واشنطن كانت اكثر حماسا في دفع الكرد والسنة لدعم ترشيح الكاظمي.بهذا النص فان الكاظمي يجب ان يحاسب وفق القانون والدستور العراقي::::::
قضيه الارشيف واخفاء الحقائق امام الراي العراقي ساهم بشكل فاعل في اخفاء جرائم البعث مع انه هو المستفيد من تلك الجرائم من خلال مؤسسه الذاكره العراقيهاكثر من ستة ملايين صفحة من الوثائق التي تحوي أسرار الماضي العنيف في العراق، وخفايا حزب البعث وصدام حسين، حطت قبل أيام في العراق عائدة من رحلة دامت سنوات في أحد المراكز الأميركية، على متن طائرة شحن عسكرية أميركية.
ففي تقرير لصحيفة “وول ستريت جورنال” كشف عن دور لرئيس الوزراء العراقي الحالي مصطفى الكاظمي بالتعاون مع الأكاديمي البارز كنعان مكية في تهريب تلك الوثائق التي تضمنت العديد من الأسرار والفظاعات، وأسماء أعضاء حزب البعث والمخبرين أيضا، من أجل حمايتها من التلف أو السرقات التي عمت شوارع العاصمة العراقية عام 2003.
فإبان الغزو الأميركي للعراق، توجهت العديد من الجماهير الغاضبة إلى مراكز للحزب في العاصمة العراقية بغداد، ومن تلك المراكز أو المعالم التي استهدفت النصب التذكاري لميشيل عفلق، مؤسس “البعث”.
وعندما علم الناشط الحقوقي، ومؤرشف انتهاكات البعث، بتحرك الحشود الغاضبة نحو تمثال عفلق، خشي أن تستهدف آلاف الوثائق الموجودة في مركز قربه، فتوجه إلى المكان برفقة الكاظمي.
أكوام من الوثائق الغامضةوهناك، عثرا، بحسب الصحيفة على أكوام من الوثائق الغامضة تحت مقر الحزب المجاور للنصب.
وخوفا من ضياعها، تم نقلها إلى منزل مكية، لكن الناشط الحقوقي تعرض لعدد من التهديدات، كما استُهدف منزله فاحترق العديد من تلك الوثائق، قبل أن يقرر مع صديقه الكاظمي نقل الوثائق إلى الولايات المتحدة عام 2005.
يشار إلى أن تلك الوثائق تتضمن معلومات تفصيلية عن أسماء أعضاء حزب البعث ومخبريه، فضلا عن العديد من سجلات العائلات العراقية التي اعتُقل أبناؤها إبان الحرب التي دامت ثماني سنوات مع إيران على خلفية الشكّ في ولائهم
كما توثق للعديد من الانتهاكات التي حصلت خلال عهد صدام حسين، وما تركه حكمه من إرث موجع بالنسبة للعديد من العراقيين.
ويأمل الناشطون في العراق، أن تتاح تلك الوثائق لاحقا إلى الجمهور ليطلع عليها، في محاولة لتضميد جروح سنوات من القمع.
وفي السياق، قال مسؤول عراقي للصحيفة الأميركية: “نأمل أن نتمكن من وضع مؤسسة أو هيكل مناسب لعرض تلك الوثائق على الجمهور، خاصة الباحثين عن إرث النظام البعثي وما اقترفه”، كما أوضح أن السلطات العراقية تسعى من وراء تلك الوثائق إلى التعلم وليس الانتقام.
نحن معكم على مدار الوقت
وداعاً ايها الشهم الشجاع.
مواقع عبرية : الطيران الصهيوني سيقوم بقصف عدد من مقرات المقاومة الاسلامية في العراق خلال الساعات القادمة
هل يجرؤ الاحتلال على اغتيال المرجع السيستاني؟