أفادت الصحفية في “نيويورك تايمز” فارناز فصيحي، نقلا عن مسؤول أمريكي مطلع بأن المبنى الذي أصابته الصواريخ الباليستية للحرس الثوري الإيراني في أربيل كان بمثابة منشأة تدريب إسرائيلية.
وعلى حسابها في “تويتر”، كتبت فارناز فصيحي: “قال مسؤول أمريكي كبير اطلع على هجوم أربيل لزميلي إريك شميت، إن المبنى الذي أصابته الصواريخ الباليستية للحرس الثوري الإيراني كان بمثابة منشأة تدريب إسرائيلية، وقال المسؤول إن القنصلية الأمريكية لم يتم استهدافها، لكن الحرس الثوري الإيراني لا يمانع في أن تكون قريبة من ذلك”.
في حين أضافت في تغريدة أخرى: “دحض مسؤول كبير في إدارة الرئيس جو بايدن التعليق السابق لمسؤول أمريكي، قائلا إن الإدارة تعتقد أن المبنى الذي تعرض للقصف كان سكنا مدنيا فقط ولا يستخدم كموقع تدريب إسرائيلي”.
Farnaz Fassihi@farnazfassihi·١٤ مارس ٢٠٢٢New: A senior US official briefed on the Erbil attack told my colleague @EricSchmittNYT the building struck by IRGC ballistic missiles also served as an Israeli training facility. The US consulate was not targeted but the IRGC doesn’t mind that it was nearby, the official said.Farnaz Fassihi@farnazfassihi2/ In thread also update from @EricSchmittNYT: A senior Biden administration official refuted the earlier comment by a US official, saying the administration believes that the building that was hit was a civilian residence only and did not also serve as an Israeli training site.
نحن معكم على مدار الوقت
سوريا – لبنان – فلسطين
عشرات القتلى من “ماجلان” في معارك مع حزب الله
جماهير باناثنايكوس اليوناني تفاجئ “مكابي” الإسرائيلي بأعلام فلسطين