سبتمبر 19, 2024

رساله الحريه والكرامه والعداله في زمن العبوديه

الأمر برمته هو عداءٌ للتشيع وتدخلٌ في سويداء خصوصيته. بقلم. الشيخ. فرحان الساعدي

الأمر برمته هو عداءٌ للتشيع وتدخلٌ في سويداء خصوصيته وإلا فهل كان محمد باقر الصدر أو محمد الصدر أو عبد الصاحب الحكيم وعلاء الدين الحكيم أو بنت الهدى أو ال بحر العلوم مع حفظ الالقاب هنوداً أو افغانيين أو إيرانيين ليُقتلوا بتلك الطريقة. مع الاعتراف بأن علوم المسلمين سنةً وشيعة كانت ستعاني النقص من دون سيبوية والراغب الاصفهاني وابي علي الفارسي والبخاري ومسلم والصدوق والكُليني والطوسي وابن ماجة والنسائي والترمذي والحاكم النيسابوري وابن سينا والبيروني والفارابي ونصير الدين الطوسي أهم من الف بمساحة الكرة وابن الكاشي مكتشف النسبة الثابتة وافواج من امثالهممنهم السيوطي المصري وكثير من الاندلسيين. ولكي تتأكد أن القضية هي فقط عداء للشيعة فلكَ أن تسأل هل تحدّث احد عن اصول مظفر النواب الهندية مع اعترافي باصله ولكن كم منا يعرف أن كلمة نواب تعني حاكم في بعض الممالك الهندية.فقط لان النواب ليس رجل دينٍ شيعي.من منا تسائل عن عشرات العوائل في البلدان العربية التي تحمل اسم الكيلاني(اي من ستان گیلان)على شواطيء بحر قزوين .من منا يعرف أن لقب الرئيس السوري الاسبق شكري القوتلي هو (قوة علي)من منا يعرف أن زوجة جمال عبد الناصر السيدة تحية كاظم هي حفيدة كاظم الرشتي الايرانيوان عبد الرحمن الكواكبي من اصل ايراني…وليس تقليلا من شأنه لكن هل تعلم أن الممثل العراقي الراحل عز الدين طابو هو هندي..لا يهم مادمت لست رجل دين شيعي فلامشكلة لديك فالشيخ الالباني لم يسأله احد ألست سورياً فلماذا تجعل اصلك لقباً لكنسيت أن اخبركم أن مصطفى البرزاني كان وزير دفاع جمهورية مهاباد الانفصالية في ايران وان ابنه مسعود وُلد هن

YouTube
YouTube