بسم الله الرحمن الرحيم بيان

في ظل الازمه العالميه الخانقه التي يشهدها العالم ومن خلال جائحه كورونا والتي خلفت ملايين الضحايا في العالم وخلقت ازمات اقتصاديه واجتماعيه في انحاء المعموره،،،،، وفي خضم هذه الاحداث وما تعانيه البشريه ليس في العراق بل في العالم يطل رئيس الوزراء في الحكومه العراقيه الانتقاليه بقرارات لا تمس الى الواقع بشئ فبدلا من حل الازمات وتذليلها وتقديم الحلول ساهم بشكل فاعل في تفعيل الازمات داخل المجتمع وخلق انواع من الفوضى وتغليب فئه على فئه ومحاولات زج العراق في صراعات داخليه لا تخدم المجتمع بشى فالعراق ليس بحاجه الى ضحايا ودماء وشعارات على الورق بل بحاجه لبناء الانسان ومعالجه جراحات الماضي التي انهكت العراق وادمت القلوب ،،اننا في الوقت الذي نتطلع اليه في بناء دوله القانون والمؤسات الدستوريه يقوم رئيس الوزراء في خرق الدستور وتاجيج الصراعات المجتمعيه والحزبيه لذا

نطالب رئاسه الجمهوريه ورئاسه البرلمان ورئاسه الوزراء

اصدار بيان يرفض المساس بالمرجعيه الدينيه وماصدر من جريده الشرق الاوسط السعوديه والمطالبه بتقديم اعتذار رسمي

رفض ادخال العراق في صراعات داخل المؤسسه العسكريه وخاصه جهاز مكافحه الارهاب والقوه التي قاتلت داعش من الحشد وبقيه القوى الوطنيه

ندعو رئاسه الحكومه المتمثله برئيس الجمهوريه والبرلمان العمل على الاسرع في اجراء الانتخابات

ندعو البرلمان لأقرار قانون مفوضيه الانتخابات

الحكومه العراقيه حكومه انتقاليه ولا يحق لها المساس في القوانين التي شرعها البرلمان مهمتها التحضير لا نتخابات لان هذا ما كان عليه مطالب المتظاهرين

عدم المساس بقوانين العداله الانتقاليه واي شخص يحاول المساس فانه جزء من منظومه النظام السابق…. سوف نعمل على تفعيل القوانين الدوليه التي شرعتها المنظمات الدوليه في محاسبه رموز النظام السابق

نطالب الخارجيه العراقيه بمطالبه الجانب السعودي في اعاده رفات محتجزي رفحاء الذين قتلهم النظام السعودي …و في حال عدم مطالبه الجانب العراقي سوف نفعلها دوليا

-نرفض الاغتيالات السياسيه ومصادره الفكر بكل انواعها والتصفيات الجسديه خارج القانون

نرفض وندين عوده الارهابين الذين ساهموا بشكل واضح في تدمير العراق واراقه الدماء من خلال تشريع دخول داعش الارهابي

ابناء الانتفاضه الشعبانيه الخالده مشيغان امريكا